عد ناشطون تزايد أعداد ضحايا مدينة درنة الليبية الساحلية التي ضربتها العاصفة "دانيال" مثالا صارخا على الإهمال واللامبالاة والاستهانة بالأرواح وتجاهل التحذير من مضاعفات التغيير المناخي في الأبحاث والدراسات، وفساد الأنظمة الحاكمة، وصنفوه "جريمة مكتملة الأركان".